في مسلسل غرابيب سود الحلقة الثانية عشر ، تدور حول أنه بعد أن إعترفت مي أنها جاسوسة كانت تريد أن تري الأمير طلحة.
ملخص الحلقة
تبدأ أحداث الحلقة بحوار بين الخنساء وأحد المجاهدين في الطرقة وهي تتحدث إلية حيث توضح نية الأمام في أن يتزوج من أم الشاب خالد.
وأثنا ذلك يسمع خالد الحوار ويظهر لهم فجأة ويعلن علي الفور من أنه موافق علي زواج الأمير من أمه.
وبينما يدور ذلك الحوار تتحدث صاحبة دينا وتحزرها من خوفها من أن يقوم ابنها بشنقها .
ولكن ترد دينا عليها في مشهد مأساوي من أنها لا تبالي فقد عاشت وقت طويل وهو مخنوق من وصفهم أياه بإبن الراقصة.
وتأتي الخنساء لتقطع عليهم حديثهم وذلك لتبارك الي دينا علي موافقة ابنها علي زواجها من الامام.
وأثناء جلوس طلحة مع مي يكشف وجهها وشعرها ويطلب منها طلحة أن تقول الحقيقة.
وتقوم مي بأخباره من أنها أسلمت بالفعل ولكن طلحة يخبرها من أنه غير مقتنع علي الإطلاق بما تقوله ولا مقتنع بإسلامها.
وتحاول مي أن تبرهن له علي صدق كلامها وذلك عن طريق أخبارة عن عملية حيث أنه سوف يتم أنفجار مبني الأسلحة بعد ساعة واحدة.
ويأمر طلحة الظابط من أن يحرسها ، ويقوم بتوجية سلاحه في وجه مي خوفا من أن تكون قد انضمت لهم.
ولكنها تخبره بالحقيقة من أنها معه ولكنها تفعل هذا من إجل الإيقاع بهم.
وعندما يمر الطبيب في الممر ليجد إبن الطباخ وهو يسرق بعد المعدات منه، يخبره عن ما قد يحدث له إذا كان يبيعها في الخارج.
ولكن يبكي الفتي ويخبره من أنه غير مبال بالموت لأن جميع أصدقائه قد قتلوا.
وبعد ذلك تتطور الأحداث بينهم بسرعة كبيرة لنجد أنه يساعده ويخبره من أن زميله يجب بتر يديه من خلال عمليه.
وأثناء ذلك يجدهم الأمير في الممر ويخبرهم لماذا لم يذهبوا ليحاربوا.
و لكن يقول له الفتي ان يد أباه قد حرقت وأنه أخبر الطبيب كي يساعده.
ويقوم الطبيب بعد هذا بأخبارة أنه لابد من حرق يد أباه كي لا ينفضح أمر كذبهم علي الأمير.
الحلقة الثانية عشر من مسلسل غرابيب سود بجودة عالية HD
شاهد مسلسل غرابيب سود كامل بجودة عالية HD تحديث يومي