كشفت أحداث مسلسل غرابيب سود الحلقة 16 توجيه قوات التحالف ضربتها إلي تنظيم داعش الإرهابي ومنها حدثت كارثة كبيرة في صفوفه.
تفاصيل مسلسل غرابيب سود الحلقة 16
تبدأ الأحداث من خلال بحث أبو المقتداد علي حامد ولكنه لم يجده ويظل يبحث عنها حتي يخبروه الأطفال الصغار من أن حامد قد ذهب إلي حجرته.
يعود بسرعة إلى حجرته ويكتشف أن حامد يجلس في أسفل السرير لكن تحدث ضربة تطيح بأبو المقتداد.
تتزوج أم خالد من الأمام، يخبرها الإمام من أنها كانت ترقص في مصر وتخبره أنها قد تابت توبة نصوح، لكن الإمام يشغل الموسيقي ويأمرها بالرقص.
تبدأ بالرقص ولكن الضربة قد أطاحت بهم، تسقط مغشية عليها بينما يأخذ الأمام نقوده ويترك دينا من دون أن ينقذها ويفر للنجاة بنفسه.
أما أبو الدرداء فهو يحبس زوجته وابنته وبعد أن تتوسل اليه يتركها ويأمرها بالتستر بدل من الخروج دون تستر .
وتقف صديقتها بالخلف ولكن للحظات تكتشف أن الحجرة السرية لأبو الدرداء بها مخرج للخارج.
أبو طلحة ما زال يعاني من أصابته ولم يشفي بعد، تخبره مليكة من أنها حامل، يفرح طلحة بشدة.
ولكن بعد الضربة لا يجد أبو طلحة مليكة يبحث عنها ويجدها واقعه خلف السرير وقد دخل رمح إلي بطنها وبالتالي فقدت الجنين
أما الطبيب فهو يخرج ولكنه يتفقد المصابين علي أمل أن يجد واحد من بينهم سليم، يخبر الطبيب راشد من أنه كان يحاول أن يساعد أبو القيقاع ولكنه لم يتمكن وهو يبكي ويخبره راشد من أنه كان يعلم هذا.
يبدو أن هناك محاولة من أجل الإيقاع بأبو طلحة، فالفتاة الأجنبية المنضمة حديثًا تبخر زوجها من أنه خبير متفرقعات وأنه الأولي بهذه المكانة من أبو طلحة.وتطلب منه من أن يخبرها بنقطة ضعف كل واحد.
بينما أبو الدرداء يجلس مع الظابط وهو يخطط من أجل الإيقاع بأدهم الذي أخذ مكانه، لكن أبو الدرداء يخبره من أنه لا فائدة من هذا وأن نقطةالضعف الموجودة الأن لديهم هي أبو طلحة وليس أدهم، ومن هنا نجد إتفاق علي الإيقاع بطلحة وتنتهي الحلقة علي ذلك .