منى برنس دكتورة الأدب الإنجليزى بجامعة السويس، أثارت الجدل مجددًا بعد إعلانها الترشح للانتخابات الرئاسية 2018.
دشنت برنس صفحة عبر موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك تحت اسم “منى برنس رئيسة مصر 2018″، وكذلك هاشتاج باسمها.
علقت منى برنس على منشور تدشين صفحتها الرسمية، قائلة: “بالعلم والفن والحرية ستعود شمسك الذهب يا مصر”.
تابعت دكتورة الأدب الإنجليزي، “ويصبح المصريون شعبا منتجا ومساهما في الحضارة الإنسانية”.
البرنامج الإنتخابي على فيسبوك:
بدأت برنس في نشر برنامجها الإنتخابي على حسابها بموقع فيسبوك، مؤكدة على اهتمامها العلم والفن والثقافة.
قالت: “عشان أكون أمينة ما أقدرش أوعد إني هحل مشاكل مصر والمصريين في سنة ولا اتنين ولا عشرة”.
استكملت: “التغيير الحقيقي بياخد وقت، بس أوعد إني هجتهد وأشتغل مع الشباب الكفء”.
أضافت: “أن نحط الاساسات السليمة لبناء الدولة المصرية الحديثة وإعادة الهوية المصرية للمصريين في الأربع سنين”.
أكدت برنس، “اكيد مش هطالب بمدة تانية، من مبدأ تداول السلطة، ولاني هبقي عايزة اعمل حاجات تانية في حياتي”.
أردفت: “غير العمل العام اللي هيلغي تقريبا حياتي الخاصة، ولاني شخص مرح بطبعي وبحب الحياة”.
تابعت: “فهبقى ريسة دمي خفيف وهدلع الشعب من باب لاقيني ولا تغديني، أنا واضحة”.
استمرت مني برنس في كتابة “منشورات” علي صفحتها بعد إعلانها خوض الانتخابات الرئاسية.
قالت في منشور أخري: “وفي هذا الجو الحر، لما ابقي رئيسة مصر، هعمل حاجة من اتنين”.
استكملت: “يا اما هعمل تكييف مركزي في كل المصالح الحكومية، والمدارس، والجامعات المصرية”.
أكدت: “يا اما هشيل المكيفات من أوض كبار الموظفين في الدولة، بما فيها القصر الرئاسي، وما حدش أحسن من حد”.
تابعت: “الناس الوحيدة اللي هعملها تكييف وراحة إجبارية من “١١لـ٤”، هما مهندسين وعمال وأنفار اللي بتعمل طرق صحراوية علي امتداد مصر”.
أعلنت برنس أنها لا تتحدث مع وسائل الإعلام، إلا إذا كانت هي تريد، وليس في أي وقت.
قالت: “أنا مش هتكلم مع الإعلام إلا في الوقت اللي يناسبني، مافيش داعي للرسايل بتاعت، أنا فلان من قناة علان ومحتاج اتكلم معاكي”.
أضافت: “أنا مش محتاجة اتكلم مع حد، اللي عندي بكتبه ع الصفحة، تمام”.
أكدت: “تاني هام، مش هطلع علي أي فضائية من غير مقابل مادي، خلص بقي وقتي أبو بلاش دة، خلص الناس تعمل شغل علي حسي وسمعتي ووقتي”.
استكملت: “وأنا اللي هختار برضه اتكلم مع مين وعلي انهي قناة، ودي مش الأطة مني ولا حاجة، بس دة حقي”.