اسم أصبح مشهور على مواقع التواصل الإجتماعي، فبمجرد ذكر “الشيخة سلوى” تجد الجميع يعرف قصتها الشهيرة.
طفت على سطح الأحداث، فضيحة مدوية لأميرة قطرية ضبطت أثناء ممارسة الجنس الجماعي بإحدى شقق العاصمة البريطانية لندن.
تفاصيل فضيحة الجنس الجماعي:
نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” عن مصدر أمني بريطاني، تفاصيل ضبطت الأميرة القطرية أثناء ممارسة الجنس.
قالت الشرطة البريطانية، أنها فوجئت عند تتبعها لأحد المشتبهين بهم حال دخوله شقة تملكها الشيخة سلوى.
وجد أفراد الشرطة، الأميرة القطرية نجلة رئيس الوزراء السابق حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني برفقة ثلاثة رجال أوروبيين داخل غرفة، حال ممارستها الجنس.
بينما كان أربعة آخرون ضمنهم المشتبه به ينتظرون دورهم في المتعة.
روي المشتبه به أثناء التحقيق معه، أن الشيخة سلوى اتفقت معه على استقدام رجال بمواصفات خاصة ولهم خبرة في ممارسة الجنس الجماعي، مقابل الأموال.
أضاف المشتبه به في التحقيقات، أنها طلبت منه في تلك المرة استقدام ستة رجال، والبقاء في الشقة إلى حين انصرافهم.
اعترفات الشيخة سلوي: بفلوسي
اعترفت الشيخة سلوي للمحققين، بأنها لا تمارس الجنس من أجل المال، ولكنها بالنقيض من ذلك تدفع المال للرجال.
وجهت الشرطة تهمة استخدام مجرم في أعمال دعارة الرجال خارج القانون، لأن القانون البريطاني يمانع دعارة الرجال.
الشيخة تفاوض لعدم فضحها:
لم تهتم الشيخة سلوي بتفاصيل هذه القضية، بل كان قلقها من محرر “الفايننشال تايمز”الذى اتصل بها ليسألها عن القضية.
قامت الشيخة بالاتصال بالجريدة وطلب عدم نشر تفاصيل الحادث إعلاميًا، حيث عرضت 50 مليون جنيه أسترليني، رفضتهم الجريدة، ونشرت وقائع القضية.
قصة حب الشاب المصري
كانت نشرت تقارير صحفية من قبل عن هروب أميرة قطرية وهى الشيخة سلوى، من بلدها لتتزوج من مواطن مصري.
كان يعمل المصري في المملكة العربية السعودية، وربطتهما قصة حب عاصفة عبر الانترنت ثم هربت ليعيشان في مصر.
أشارت التقارير إلى أن المواطن المصري هاجر للسعودية منذ 15 سنة، انشأ خلالها مصنعا لانتاج الدهانات.
التقي العاشقين عبر موقع “بنوتة.نت”، وأمر أحد الشيوخ بإغلاق الموقع أو تدميره من قبل الهاكرز القطريين.