تدور أحداث مسلسل كلبش الحلقة الرابعة عشر حول الظابط سليم الأنصاري مع إبراهيم وحوده والأول يحكي لهما ما حدث في جلسته مع (فريدة ) خطيبته السابقة.
وذلك انه طلب منها أن تساعده في إثبات برائته في هذة القضية عن طريق تسجيلات مكالمات لرجل الأعمال (لطفي)ومحامية من شركه المحمول التي تعمل بها أو أي شركة أخرى من خلال أصدقائها والأماكن التي تم إجراء المكالمات منها.
وبالفعل أرسلت له ملفا به معلومات تفيد أن (لطفي) وشلته أجروا مكالمة مع (زناتي) بعد زيارة سليم لهم و(زناتي ) اتصل برفاعي أكثر من مرة وأن زناتي كان حول قسم الشرطه.
وظهر (حمادة تايسون) وهو يحكي ما حدث لسليم الأنصاري وأنه هو من وضع سليم في هذه القضية التي توصله إلى حبل المشنقه.
من ناحية أخري تقوم (فريدة) بكتابة رسالة إلى (سليم) وذلك بسبب المراقبة على الموبيل وأوضحت خلال الرسالة مدى حبها له
وتطمئنه على أمه وأخته وتخبره أن الظابط (صلاح) شدد المراقبه عليها وعلى أمه وأخته وأن مواقع التواصل الإجتماعي قامت بعمل دعوه للبحث عنه وإبلاغ الحكومه.
وأثناء تقديم الغداء (لسليم( و(هيما) صرح (حمزه) أنه لا يصدق أنهم أقاربه ولكنه لا يتحدث بسبب حركه الشهامه التي قام بها (سليم) مع (حوده) والده وإعطاءه النقود لعلاج أخوه
ويذهب (شادي) إلى( تامر) ليخبره أن والده يفكر في أن يزوجه ليرد( تامر) أنه لن يتزوج حتى لا ينجب طفل يفعل فيه ما يفعله والده به.
وتشعل (جميلة) الموقف أكثر فتطلب من (رامي) أن يسجل فيديو للطفي أبو المجد وهو يتحدث مع ابنه عن موضوع الرشوه حتى يظهر للناس أن سليم الأنصاري ليس قاتل فقط بل وفاسد أيضا.
ومن خلال الهاشتاج توصلت الداخليه إلى مكان إختباء (سليم الأنصاري) لتقوم حمله يقودها العميد (صلاح الطوخي) متوجهه إلى منزل حوده لتنتهي أحداث الحلقة.