بعد ذلك الحدث التى انتشر في الاوساط الثقافية والمهتمين بعلم الاثار ، رجح علماء الاثار المصررين انه قد كان هناك طريقا تجاريا في عهد رمسيس الثالث كان يستخدم لنقل ابضائع مثل النحاس والفضة وقد تم نفش هذا الاثر على الصخور لوضع علامات للطريق وتوثيق للرجلة في تلك المنطقه واثبات وجود ايضا

ورجح البعض الاخر انه كان طريقا عسكريا استهدمته القوات الفرعونية لتأديب بعض قطاع الطرق التى كانت تغير على مصر
وقد كانت هناك بحوث قد تمت على الخطوط التجارية التى كان يستخدمها الفراعنة في التجارة مع اليمن الى منطقة السويس التى كانت تعرف بميناء القلزم فيما مضى
مثل بعض النقوش الاخرى التى تم اكتشفاها في بلاد الشام وحتى حدود تركيا أيضا